الأدب
الشَّرِيشيّ(557-619هـ)وشرح المقامات
أبو العبّاس أحمد بن عبد المؤمن بن موسى القيسي الشَّريشيّ. عالم باللغة، والنحو، والأدب، والأخبار. وُلد بشَريش (وهي من أجمل بلاد الأندلس) سنة 557هـ، وبها نشأ ودرَسَ، وكان يُقرئ فيها وفي بلنسِية العربيةَ وعلوم الأدب، كما كان الأُدباء يَقرؤون عليه شرحَه لمقامات الحريريّ. رحل إلى المشرق، ليعود بعدها إ...
اقرأ المزيد >>
الشَّنْفَرى
هو أحد الشعراء الصعاليك المشهورين الثلاثة عروة بن الورد، وتأبط شراً، والشنفرى، وتبدو حياته غامضة منذ نشأته الأولى كغموض نسبه من جهة أبيه وأمه، وهذا ينسحب أيضاً على أخباره التي كانت مضطربة على قلتها. إنَّ من يتبع الأخبار التي أثبتتها بعض المصادر عن شخصية الشنفرى يلاحظ أمرين مهمّين اثنين: 1 – التناقض ...
اقرأ المزيد >>
الشِّعر الاجتماعي في العصر العثمانيّ
إنّ فساد الحكم والسياسة في العصر العثماني أدّى إلى تدنّي الأوضاع الاجتماعيّة، الأمر الذي كانت للأدباء عنده وقفة طويلة.
اقرأ المزيد >>
الشِّهاب الخَفاجيّ (977-1069هـ)
هو شِهاب الدين أَحمد بن محمّد بن عُمر قاضي القضاة، الملقّب بشِهاب الدين الخفاجيّ المصريّ الحنفيّ. "صاحب التصانيف السائرة، وأَحد أفراد الدنيا المُجمع على تفوّقه وبراعته. كان في عصره بدرَ سماء العِلم، ونَيّر أُفُق النثر والنظم، رأس المؤلّفِين، ورئيس المصنّفِين، سار ذكره سَير المثل، وطَلعَت أخباره ط...
اقرأ المزيد >>
الشِّهاب محمود (644-725هـ)
أبو الثناء شِهاب الدين، محمود بن سليمان بن فَهد الحلبيّ الدِّمشقيّ الحَنبليّ. ويُلقَّب بالقاضي، لأنّه نُدب غير مرّة لقضاء الحنابلة. وُلد في حلب سنة 644هـ، ثم انتقل مع والده إلى دمشق سنة 65هـ. وكان والده شيخًا حنبليًّا، فأخذ عنه ثقافته الأُولى من القرآن والحديث وعلوم العربيّة. تُوفّي سنة 725هـ في ...
اقرأ المزيد >>
الصحف والمجلات العربية
جريدة هزليّة انتقاديّة أصدرها محمّد صبحي عقدة في تموز عام 1922. بيد أنّها لم تستمر طويلاً، إذ قامت جريدة (الحق) على أنقاضها.
اقرأ المزيد >>
الصِّمّة القُشَيريّ(... ـ 95 هـ ـ ..... 714 م )
الصمة بن عبد الله بن الطفيل بن قرة بن هبيرة بن عامر بن سلمة الخير بن قشير ابن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار.
اقرأ المزيد >>
الصَّنوبريّ (نحو 275-334هـ)
هو أبو بكر أحمد بن محمد بن الحسن الضبِّيّ الصنوبريّ الأنطاكي. لُقِّب جدّه بالصنوبريّ لقول المأمون له: إنّك لصنوبريّ الشكل، دلالة على ذكائه وحدّة مزاجه. وربّما قصد المأمون أنّ وجهه مخروط الصورة على هيئة الصنوبرة. والشاعر يعتزّ بهذا اللقب:
الطاهر أحمد الزاوي(1890-1986)
الطاهر أحمد الزاوي مجاهد وطني، ومؤرخ ليبي، ولد عام 1890 في (الحرشا) إحدى قرى الزاوية بطرابلس الغرب، و درس في (زاوية الأبشات)، ثم التحق بالأزهر الشريف عام 1912. عاد إلى ليبيا عام 1919، وشارك في معارك الجهاد ضد الغزاة الإيطاليين، ثم اضطر إلى الهجرة مرة ثانية، فعاد إلى مصر عام 1924.
اقرأ المزيد >>
الطاهر الهَمَّامي(1947 -.....)
الطاهر علي الهَمّامي شاعر، وناقد، ومترجم تونسي، ولد عام 1947 في (العروسة) بتونس، تلقى دراسته الأولى في (كتّاب) القرية، ثم في المدرسة الابتدائية المختلطة بالعروسة (1956 – 1961)، فالمعهد الثانوي المختلط في باجّه (1961 – 1967)، ثم دخل كلية الآداب والعلوم الإنسانية في تونس العاصمة (1967 &...
اقرأ المزيد >>
الطيب الصديقي(1938 -.......)
الطيب محمد الصديقي كاتب مسرحي، ومترجم مغربي.. ولد أواخر عام 1938 في الصويرة (موكادور) بالمغرب، وتلقى دراسته الأولى في مدرسة الصويرة الابتدائية (1942 – 1947) فمدرسة أبناء الأعيان المتوسطة في الدار البيضاء (1947 – 1950)، فالثانوية الإسلامية في الدار البيضاء أيضاً (1950 – 1954). اقرأ المزيد >>
الطيب صالح (1929-2009)
الطيب محمد صالح أحمد، ولد عام (1929) في قرية (كرمكول) التابعة لإقليم مروى في شمال السودان، وتلقى تعليمه الأول في كتّاب القرية حيث عاش طفولته، وساعد والده في العمل الزراعي، ثمّ نال الشهادة الثانوية وتمكّن من اللغة الإنكليزية، فانتقل إلى الخرطوم لإتمام دراسته الجامعية في كلية العلوم، ومارس خلالها ا...
اقرأ المزيد >>
الطُّغرائيّ (453-515هـ)
هو أبو إسماعيل مؤيّد الدين، الحُسين بن عليّ بن محمّد، الملقَّب بالطُّغرائيّ لعَمله في دواوين الطُّغراء، وهي الطُّرّة التي تُكتَب في أعلى الرسائل فوق البَسملة، على شكلٍ مَخصوص وبالقلم الغليظ، متضمِّنة نعوت مَن تَصدر عنه هذه الرسائل مِن ملوكٍ أو حكّام. وكانوا يَنعتونه بالأستاذ تقديرًا لمواهبه، وإجل...
اقرأ المزيد >>
الطِّراز
كتاب الطراز للإمام يحيى بن حمزة العلوي (669- ما بين 745و749هـ). وهو بحث في قواعد البلاغة سواء ما اتصل منها بالمعاني أو البيان أو البديع. وهو أيضًا كتاب في النقد البلاغي التطبيقيّ، مادّته آيات القرآن الكريم، والحديث الشريف، والشعر العربي. كلّ ذلك للوصول إلى سرّ الإعجاز البيانيّ في القرآن.
اقرأ المزيد >>