الأدب
السُّهرَوَرديّ المقتول (549-587هـ)
أبو الفتوح، شهاب الدين، يحيى بن حبش. ولد نحو سنة 549هـ، في سُهرَوَرد (إحدى قرى زَنجان في أعالي جبال إيران). وهناك كانت نشأته الأولى نشأة دينية. وما إن شبّ قليلاً حتّى راح يطلب العلم خارج حدود قريته، فقصد مَراغة في أذربيجان، ومنها إلى أصفهان، ثم ماردين، ثم ميّافارقين، ثم ديار بكر، ليحطّ الرحال أخي...
اقرأ المزيد >>الشاب الظريف (661 – 688 هـ / 1263 - 1289 م)
هو محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني ، شمس الدين ، المعروف بـ" الشاب الظريف " . ولد في القاهرة، ونشأ وتوفي في دمشق، حيث ولي والده عمالة الخزانة بها، وكان والده العفيف التلمساني شاعراً أيضاً ومن أهل العلم، والأدب، والتصوّف، وله مصنّفات وأشعار . تتلمذ شاعرنا على والده بداية، وعلى طائفة...
اقرأ المزيد >>الشاذلي القُلَيبي(1925 -......)
الشاذلي القُلَيبي سياسي، ودبلوماسي، ووزير، وأستاذ جامعي تونسي، وشخصية عربية معروفة في الوطن العربي على نطاق واسع. ولد عام 1925 في تونس، وتعود نسبته إلى مدينة (قُلَيبيّة) التونسية الجميلة التي خرج منها عدد من السياسيين والشعراء والأدباء من خرّيجي (المدرسة الصادقية) و(معهد كارنو) في تونس، ال...
اقرأ المزيد >>الشاذلي بو يحيى(1918 - 1997)
الشاذلي بو يحيى مؤلف، ومحقق، وأستاذ جامعي تونسي، ورائد من رواد التعليم العالي في تونس، جمع بين الثقافتين العربية والفرنسية، كتب بهما معاً. ولد الشاذلي بو يحيى في العشرين من شهر تشرين الأول عام 1918، بسوق الأربعاء (جندوبة) حالياً، في الشمال الغربي من تونس، من أب أصله من منطقة (الجريد) في ال...
اقرأ المزيد >>الشاعر المدني (قيصر سليم الخوري)(1891-1977)
ولد الشاعر المدني (قيصر سليم الخوري) في قرية "البربارة" التابعة لمنطقة "جبيل" في لبنان عام 1891. وتلقى فيها مبادئ القرءة والكتابة ، ثم درس سنة واحد في قرية "المنصف" القريبة من "البربارة". والتحق بعدئذ مع أخيه رشيد (الشاعر القروي) بكلية "سوق الغرب" الأميركية ، فأمضى فيها سنة واحدة ، انتقل في نهايت...
اقرأ المزيد >>الشاعر المدني(قيصر سليم الخوري)(1891-1977)
ولد الشاعر المدني (قيصر سليم الخوري) في قرية "البربارة" التابعة لمنطقة "جبيل" في لبنان عام 1891. وتلقى فيها مبادئ القرءة والكتابة ، ثم درس سنة واحد في قرية "المنصف" القريبة من "البربارة". والتحق بعدئذ مع أخيه رشيد (الشاعر القروي) بكلية "سوق الغرب" الأميركية ، فأمضى فيها سنة واحدة ، انتقل في نهايت...
اقرأ المزيد >>الشافية في الصرف لابن الحاجب (646 هـ)
من أشهر مختصرات الصرف، ألّفها ابن الحاجب (646 هـ) وهي كالكافية مقدمة موجزة لكنها اقتصرت على علوم الصرف ومسائله، وتناول فيها أيضاً مسائل تتصل بالخط، وقد بدأها صاحبها بالكلام على بناء الكلمة ووزنها وصيغتها، ثم انتقل إلى المصادر، فالتصغير فالنسب فالجموع.. ثم التقاء الساكنين والابتداء بهمزة الوصل وال...
اقرأ المزيد >>الشريف الرضي
هو محمد بن الطاهر أبي أحمد الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب(ع) المعروف بالشريف الرضي، كنيته أبو الحسن. ولد سنة (359 هـ) وتوفي في بغداد سنة (406هـ) ودفن بداره، ثم نقل إلى مشهد الحسين(ع) بكربلاء. هو أحد علماء الإمامية وشعراء أهل ا...
اقرأ المزيد >>الشعر في ظلال العصبية
اتسم الشعر الأندلسي في عصر سيادة قرطبة بانطباعه ببيئته الاجتماعية ومسارات الحياة فيها، وعكس صورة جلية لمختلف الأحداث التي توالت على المجتمع، ورصدت عوامل نموه واضطرابه، والصراعات الناشئة عن تكوينه المختلط من عقائد مختلفة وجنسيات متعددة، وكان من أبرز تلك الصراعات التي لم تهدأ في المجتمع الأندلسي ال...
اقرأ المزيد >>الشعر الأندلسي و الصراع الداخلي
كان التركيب السكاني للأندلس مزيجاً متعدد الأعراق والأهواء والقوميات، ولم تكن سياسة الحكام في قرطبة قادرة على صهر هذا المزيج في بوتقة اجتماعية متجانسة، فضلاً عن السياسية الأموية التي اتبعها أمراء بني أمية في إدارة نظم الدولة في الأندلس، فلقد اعتمدوا على فئات متعددة من المرتزقة والموالي ليكونوا قوا...
اقرأ المزيد >>الشعر الأندلسي - أثر المشرق
اتسمت النشأة الأولى للشعر الأندلسي بالانتماء الفني والفكري للشعر العربي في المشرق، فقد كان قائلوه من أهل المشرق التي حملتهم الفتوح إلى الأندلس، ولم يسبقوا بشعراء من أهل الأندلس الأصليين وشأن ذلك شأن الكثير من شعراء العرب في العصر الأموي الذي شاركوا في الفتوح واستقروا في أقاليمها، ولم ينسب شعرهم...
اقرأ المزيد >>الشعر الأندلسي - الاتجاه الساخر
ظهر في الشعر الأندلسي اتجاه شعري يقوم على السخرية الناقدة، ولا يمكننا النظر إليه على أنه تفريع من الهجاء أو الشكوى، لأن هذا الاتجاه آلف في مضامين بين النقد اللاذع والعبث، والهزل والفكاهة والإضحاك، ويرد مصدر هذا الاتجاه إلى عاملين: الأول عامل التجديد والتطوير في المضامين الشعرية التي قاده إلى التج...
اقرأ المزيد >>الشعر الأندلسي"أغراضه"
لم يستطع شعراء الأندلس الخروج عن أغراض الشعر التقليدية التي عرفها الشعراء في المشرق، لكن الحياة الجديدة التي عاشها أهل الأندلس فرضت عليهم بعض الأغراض وإن كان فيها ما يتصل بموضوعات المشارقة، ولا سيما الوصف الذي اعتمد وصف أشياء جديدة لم نعهدها عند المشرقيين، وتتصل بالقصور الفخمة والحدائق الغنّاء ا...
اقرأ المزيد >>الشعر الإسباني بين (1975-2000)
إذا كان الشعر في عام 1975 قد غلب عليه نزعة جمالية عميقة فإنه في الربع الأخير من القرن العشرين أخذ يتطور نحو المواقف التقليدية المتفق عليها، رافضاً كلَّ انقطاع وتصنُّع. أظهر الشعر الإسباني في الربع الأخير من القرن العشرين موقفاً عدائياً واضحاً إزاء مفهوم الطليعية في الفن، والذي يقوده كتّاب التجديد ا...
اقرأ المزيد >>الشعر الإسباني في المنفى
مع انتهاء الحرب الأهلية الإسبانية غادر إلى المنفى معظم الأعلام المهمين في الشعر الغنائي الإسباني المعاصر. مات أنطونيو ماتشادو بعد أيامٍ معدودة من مغادرته إسبانيا، كذلك اغترب شعراء جيل الـ14 أمثال دومينشينا ، ومورينو فيا ، وليون فيليب ، وخوان رامون خيمينيز ، إضافة إلى العديد غيرهم من شعراء مجموعة ...
اقرأ المزيد >>