الأدب
معجم الجيم أبو عمرو الشيباني
هو إسحاق بن مِرار، أبو عمرو ينسب إلى قبيلة شيبان، اختلف حول سنة ميلاده، وكذلك سنة وفاته، والغالب أنها عام 213هـ عاش أبو عمرو الشيباني في عصر بدأت فيه الرواية للغة والشعر تشقّ طريقها، وكانت مدينتا البصرة والكوفة موئل العلم والثقافة آنذاك، وكان العلماء يخرجون إلى الصحراء لجمع اللغة وتوثيقها لفصاحة ...
اقرأ المزيد >>معجم العَيْن للخليل بن أحمد الفراهيدي
يعتبر معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي، المعجم الأوّل الذي أُلِّف بمعنى "المعجم" لأنَّ كلّ ما سبق من تأليف في اللغة كان رسائل لغوية موجزة أو مختصرة بعضها مختصّ، وبعضها عامّ. وطبيعيّ أن يكون أول عمل هو الأساس الذي يُبنى عليه بقية البناء، فقد كان معجم العين الأساس لكل معجم أُلِّف بعده، هذا غير ا...
اقرأ المزيد >>معجم اللسانيات الحديثة
صدر معجم اللسانيات الحديثة لمؤلفيه الدكتور سامي عياد حنا، ود. نجيب جريس، والدكتور كريم حسام الدين عن "مكتبة لبنان- ناشرون" وألف للطلاب والأساتذة العرب الذين يهتمون بدراسة اللغات واللسانيات الحديثة الذين لا يعرفون معرفة سابقة واسعة بعلم اللسانيات الحديثة. وقد ضمَّ هذا المعجم المصطلحات التي تمثل ال...
اقرأ المزيد >>معجم المصطلحات البلاغية وتطورها
هذا الكتاب من أشهر كتب الدكتور أحمد مطلوب (1936-)م. صدرت الطبعة الثانية منه عام 1996م، عن مكتبة لبنان ناشرون ، بيروت. وهو يقع في 705 صفحات، ما عدا الفهارس. وكانت الطبعة الأولى منه صدرت عن المجمع العلمي العراقي في ثلاثة أجزاء(1983-1987م). وهو أوّل معجم في موضوعه و"أوّل نواة بلاغية تُقدَّم للدارسين ول...
اقرأ المزيد >>معجم المُحيط للصّاحبِ بن عبَّاد (ت 385)
يُعدُّ الصاحبُ بنُ عبّاد من الأدباء الكبار في القرن الرابع الهجري، وهو القرنُ الذي شهد نهضة علمية وأدبية وثقافية كبرى تميّزت بوفرة عدد الشعراء والكتّاب، ووفرة عدد الكتب التي ألّفها أصحابها، والتي لا تزال تحتفظ بصدارة التأليف حتى عصرنا هذا.
اقرأ المزيد >>معجم تاج العروس للزَّبيدي (ت1205 هـ)
يُعدُّ معجم "تاج العروس" من أكبر المعاجم العربيّة وأشملها، مؤلِّفُه هو محمد مُرتضى الزَّبيدي المتوفى سنة (1205 هـ)، وهذا المعجم هو شرح لمعجم "القاموس المحيط" لمؤلِّفه مجد الدين فيروز أبادي الذي صَعَّب أو قَصَّر أو أَوْجَز المادّة اللغويّة في معجمه، فأراد الزّبيدي أنْ يوضح هذا المعجم، استناداً إلى...
اقرأ المزيد >>معجم تهذيب اللغة للأزهري (ت370 هـ)
يُعدّ معجم "تهذيب اللغة" من أوائل المعاجم اللغوية التي تضمّ مادّة مُتَّسعة مُتشعّبة، أما سبب تسميته فلأن صاحبه الأزهري أراد أن يكون معجمه خاصاً بالألفاظ التي هُذِّبت وشُذّبت، بعدما دخل إلى اللغة العربية عددٌ كبيرٌ من الألفاظ المشوبة، وبعدما وقع في اللغة تصحيف كثير، وخطأ فّشا، فأبعدَ المؤلّف الغريب ع...
اقرأ المزيد >>معجم جمهرة اللغة لابن دريد (ت 321 هـ)
يعدّ ابن دريد أحد علماء اللغة الكبار المشهورين بآرائهم ومؤلفاتهم التي تنوعت في المعاجم، والرسائل، والكتب، والشعر التعليمي واتضح هذا في قصيدته المسمَّاة "مقصورة ابن دريد" وهي القصيدة التي تنتهي بالألف المقصورة. أما المعاجم فكان دوره في معجم "جمهرة اللغة" الذي أراد به أن يميّزه عن غيره من المعاجم ك...
اقرأ المزيد >>معروف الأرناؤوط(1892 - 1948)
ولد معروف الأرناؤوط سنة 1892 في بيروت من أسرة لها أصول في بلاد الألبان، لكنه سكن دمشق وأقام فيها.. عمل منذ صغره في الصحافة والإعلام والمسرح ممثلاً ومؤلفاً، كما عمل في الترجمة عن الفرنسية.. بدأ عمله في الصحافة عام 1918 فأنشأ جريدة الاستقلال العربي، وفي العام الثاني أنشأ مجلة العلم العربي، ثم مجلة ...
اقرأ المزيد >>معروف الرصافي (1875-1945)
هو شاعر عراقي اسمه الكامل معروف بن عبد الغني بن محمود الجباري، من أب كردي ينتسب لعشيرة الجبارة التي تسكن مدينة كركوك، وأم تركمانية من عشائر القره غول التي يرجع أصولها إلى قبيلة الشاة السوداء التركمانية التي حكمت العراق وقسماً من إيران زمناً ما قبل العثمانيين. كان أبوه عريفاً في الجيش العثماني دخل...
اقرأ المزيد >>معلقة الأعشى
هو ميمون بن قيس من بني بكر بن وائل، لقّب بالأعشى لأنه كان كفيف البصر، كما لقب بالأعشى الأكبر تمييزاً له عن عدد من الشعراء الذين تسمّوا بالأعشى. كان الأعشى يُقرن بأبرز شعراء العصر الجاهلي مثل امرئ القيس، وزهير بن أبي سلمى، والنابغة الذبياني.. وتميز عنهم بأنه شاعر عرف بالطرب واتصف عن غيره أي...
اقرأ المزيد >>معلقة الحارث بن حِلّزة
هو الحارث بن حِلّزة ينتهي نسبه إلى أسد بن ربيعة بن نزار بن معدّ بن عدنان بن أُدد، أحد شعراء الجاهلية، والمعلقات، اتصف الحارث بأنه ممن يفخرون بنفسهم وبقبيلته كثيراً، وأبرز ذلك في شعره ولاسيما معلقته، وقد ضرب به المثل فقيل، أَفخرُ من الحارث بن حلزة. أما المعلقة فقد كان لها مناسبة تذكرها كتب ...
اقرأ المزيد >>معلقة النابغة الذبياني
هو زياد بن معاوية بن ذبيان، والنابغة اسم حمله عددٌ من الشعراء، أضافوا إليه ما يميّزه عن غيره، لكن إذا أطلق لفظ النابغة مجرّداً كان المقصود النابغة الذبياني. كان النابغة يقرن مع شاعرين كبيرين هما امرؤ القيس وزهير بن أبي سلمى، وهما من شعراء المعلقات أيضاً، وكان للنابغة شهرة إضافية إذ كان حَك...
اقرأ المزيد >>معلقة امرىء القيس
هو حندج بن حجر الكندي، أول الشعراء الذين اشتهروا في العصر الجاهلي، يقال له: الملك الضلِّيل، وذو القروح، أما اسمه فيعني رجل الشدّة، وأطلق عليه هذا لما أصابه من مصائب الدهر ونوائبه. يعد امرؤ القيس في الطبقة الأولى من الشعراء العرب في العصر الجاهلي، اتّسم شعره بفصاحة اللفظ، وجودة السبك، وكثرة...
اقرأ المزيد >>معلقة زهير بن أبي سلمى
هو زهير بن أبي سلمى المزني أحد أكبر شعراء العربية، ولاسيما في العصر الجاهلي، كان يُسمَّى حكيم الشعراء في الجاهلية، تربى في كنف الشاعر أوس بن حجر الذي كان شاعر مضر الذي لا يُجارى، فعاش في محيط شعري فأبوه كان شاعراً وزوج أمه وخاله كذلك وأختاه وولداه، وحفيده... عُرف عن زهير أخلاقه السامية وسع...
اقرأ المزيد >>