العَوْسَق
العَوسَق المُحوِّم يَبدو مُعلَّقًا في الهواء. يَثبُتُ في مَوضِعه بفِعْلِ خَفْقِ جَناحَيه السَّريع. العَوسَق يُراقِبُ فَريسته قبل أن يَنقضَّ عليها.
اقرأ المزيد >>
العَيش في الفَضاء
إرسالُ بَشَرٍ إلى الفَضاء يَعني تَوفير شُروطِ العَيش المُلائمة لهم. يَعيشُ في محطّةِ الفضاء العالميّة (ISS) ما بين ثلاثة أشخاص وسِتّة في الوقتِ نفْسه، ويَبقونَ عادةً مدّةً تَصِلُ إلى سِتّة أَشهُر. محطّةُ الفضاء العالميّة مُزوَّدة بكلِّ ما يَحتاجُ إليه الروّاد لتكونَ رِحلتُهم مُريحة وناجِحة.
اقرأ المزيد >>
العَينان
نَحصُلُ على 80 بالمئةِ منَ المَعلوماتِ حولَ العالَمِ الذي حولَنا عبرَ عُيونِنا. لحَيَواناتٍ مثلِ الطُّيورِ الكاسِرةِ، البَصَرُ له أَهمّيّةٌ أَكبَرُ. للحَيَواناتِ كلِّها تَقريبًا عُيونٌ بشَكلٍ أو بآخَرَ.
اقرأ المزيد >>
العَينان والرؤية
البَصَر أهمُّ حاسّة لأنّه يُعطيك صُوَرًا لعالَمك ولِما يَدورُ حولَك. أنتَ لا تَرى بعَينَيك فقط بل بدِماغك أيضًا. عَيناك تَتحرّيانِ الضوء وتُرسِلانِ إشاراتٍ إلى دِماغك، الذي يُحلِّلُ ويَفرِزُ تلك الإشارات لتَوليدِ الصُّوَر المُتحرِّكة الثُّلاثيّة الأَبعاد التي تَراها.
اقرأ المزيد >>
العُباب للصّغاني (ت 650 هـ)
اهتمّ المؤلّف الصّغاني، بمعجم "الصحاح" للجوهري الذي كان أجود المعاجم ولا تزال له قيمته حتى الآن، فألّف عليه "التكملة والذيل والصلة" وقصد فيه إلى سدّ ما رآه نقصاً في معجم "الصحاح" وكذلك صَنع في كتابه الثاني "مجمع البحرين" فكان عمله استناداً إلى معاجم سبقته، ولم يكن له يدٌ في التأليف المعجمي الخالص...
اقرأ المزيد >>
العُصور الوسطى
العُصورُ الوسطى هي الوَقتُ في تاريخِ أوروبا الذي يَمتَدُّ من نِهايةِ الإمبَراطوريّةِ الرّومانيّةِ (نحو 450 ب.م) إلى 1500. خِلالَ الـ 500 سنةٍ الأولى كانتِ القَبائلُ تَتصارَعُ على السُّلطةِ.
اقرأ المزيد >>
العُقاب الرَّخْماء
في العربيّة تَدُلُّ كلمةُ الرَّخْماء على أُنثى حيوان رأسُه أبيضُ وسائرُ جِسمه داكِن. وهذه العُقاب رأسُها أبيضُ وجِسمها بنّيّ، وهذا هو سبب تَسميتها. اشتُهِرَت العُقاب الرَّخْماء لأنّها اختيرَت منذُ 1782 لتكونَ طائرًا وطنيًّا في الوِلايات المُتّحِدة الأميركيّة. وفي 1940، سُنَّتْ قَوانينُ لحِمايتها في ...
اقرأ المزيد >>
العُلجوم البَحريّ
لأكبرِ عَلاجيمِ العالَم سِلاح خَفيّ. جِلدُه شديدُ السُّمّيّة، ويَقتُلُ أيَّ حيوان يُهاجِمُه. إذا ما عُصِرَ - أو حتّى شَعَرَ بخَطَر - تَنِزُّ غُدَدٌ في كَتِفَيه وجِسمه سُمًّا أبيضَ قِشديًّا. الحيوان الذي يَأكُلُ هذا السُّمّ يَموتُ في وقتٍ قصير.
اقرأ المزيد >>
العُلَماء - كيف وماذا يعملون؟
العُلَماءُ أُناسٌ من مختلِف المشارب ومناحي الحياة، رجالًا ونساءً، همُّهم إدراك الحقيقة والمعرفة المنظمة حول مواضيع معيَّنة بمنهجيَّة علميَّةٍ مُقرَّرة تؤدي إلى فَهْمٍ أَفْضلَ لحقائق الكَوْن وقوانينه وإيجاد طرائق وأساليبَ لتحسين العيش فيه. فمن تِقنيٍّ مِخبريّ يفحص الدمَ في مستشفى أو مستوصف إلى ريا...
اقرأ المزيد >>
العُمدة (في محاسن الشعر وآدابه ونقده)
أشهر مؤلفات ابن رشيق القيرواني (390-456هـ/1000-1064م)، وعليه تقوم شهرته. ويبدو أنه حاول في هذا الكتاب محاكاة أستاذه عبد الكريم بن إبرهيم النهشلي في كتابه (الممتع في علم الشعر وعمله)، فهو كثير النقل عنه. والكتاب يقع في مجلدين بتحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد. ط1، 1934/ ط2، 1955 . ألّف ابن ...
اقرأ المزيد >>
العِشرةُ والتعايُش
أنواعُ النباتِ والحيوانِ المُختلِفَةُ قد تَتعايشُ؛ وهذه العِشْرَةُ قد تكونُ مُفيدةً لِكِلا النّوعَين في تكافُلٍ حيَويٍّ مُتَبادَلٍ، كشُقَّيقِ البَحْر النامي على مَحارةِ سَلْطعون؛ أو قد يكونُ مُفيدًا لِواحدٍ مُضِرًّا بالآخر، كما البرغوثُ مُتَطفِّلًا على كَلْبٍ - يمتَصُّ من دَمِه ويُهَيِّجُ جِلْدَه...
اقرأ المزيد >>
العِظام والعَضَلات
في هيَكَلِكَ العَظميِّ ما يَزيدُ عن 200 عَظمٍ حَيٍّ. هَيكَلُكَ يَدعَمُ جِسمَكَ ويُبقيكَ مُنتصِبًا.
عَضَلاتُكَ مُتّصِلةٌ بهَيكلِكَ العَظميِّ. تَشُدُّ على عِظامِكَ لتُمكِّنَكَ منَ الحَرَكةِ.
العِظام والعَضَلات
لولا الهَيكَلُ العَظميُّ لكان الإنسانُ أَشبَهَ بكُتلةٍ من الهُلامِ. الهَيكلُ العَظميُّ يُمكِّنُك من أن تَقِفَ مُنتصِبًا ويَحمي أعضاءَك الدّاخليّةَ.
اقرأ المزيد >>
العِظام والعَضَلات
داخِلَ جِسمِكَ هَيكَلٌ عَظميٌّ يَتألَّفُ من أَكثَرَ من 200 عَظمٍ. في ذِراعَيكَ عِظامٌ، وفي ساقَيكَ وحتّى في أُذُنَيكَ. لكلِّ عَظمٍ عَضَلاتٌ تَتّصِلُ به، بحيث يكونُ بإمكانِكَ التَّحرُّكُ بطُرُقٍ مُدهِشةٍ.
إذ لم يَكُنْ عندكَ عَضَلاتٌ، لا تكونُ قادِرًا على تَحريكِ ذِراعِكَ، أو القَفزِ، أو الرّ...
العِقبان
بعضُ بَيضِ العِقبان أبيض ناصِع، لكنّ أكثره مبقَّع ليكون مُموَّهًا في العُشّ. بَيضُ العِقبان أكثر استدارة من بَيضِ الدَّجاج وأكبر مه بنحو أربع مرّات.
اقرأ المزيد >>