
الجاذِبيّة
الجاذِبيّة
أيًّا كانَ المَوقِعُ الذي تَقِفُ عليه في سَطحِ الأَرضِ، تَشُدُّك الجاذِبيّةُ صوبَ مَركَزِ الكَوكَبِ. إذ تَقِفُ، تَدفَعُك الأَرضُ إلى أَعلى كرَدِّ فِعلٍ على قوّةِ الجاذِبيّةِ. في أَعماقِ الفَضاءِ، حيثُ شَدُّ جاذِبيّةِ النُّجومِ والكَواكِبِ ضئيلٌ جدًّا، يَختبِرُ رُوّادُ الفَضاءِ الحِسَّ بانعِدامِ الوَزنِ، وهو حالةٌ نَدعوها جاذِبيّةً صُغريّةً. منَ المُحتمَلِ أن نَشعُرَ بهذا الإحساسِ على كَوكَبِ الأَرضِ، ولو لوَقتٍ قصيرٍ خِلالَ قَفزةٍ في الهواءِ. بإمكانِكَ أن تَشعُرَ بالجاذِبيّةِ المُختصَرةِ إذا أَنتَ رَكِبتَ مِصعَدًا سَريعًا في طريقِ النُّزولِ، في مبنىً شاهقٍ، وقَفَزتَ داخِلَه. سيَستغرِقُ هُبوطُكَ وقتًا أَطوَلَ منَ الوقتِ الذي يَستغرِقُه هُبوطُكَ على الأَرضِ عادةً، لأنّ المِصعَدَ يَهبِطُ أَيضًا.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

الكْوازارات
أَوَّلَ ما اكتُشِفَتِ الكوازاراتُ في الخَمسينيّاتِ منَ القَرنِ العِشرينَ من خِلالِ إشاراتٍ راديُويّةٍ، وهي تَبدو أَشب...
اقرأ المزيد
المِغنَطيسيّة
المِغنَطيسيّةُ قوّةٌ مَوجودةٌ في الطَّبيعةِ. عَرَفَ البَشَرُ المِغنَطيسيّةَ منذُ أُلوفِ السِّنينَ.
بإمكانِ المِ...

أورانوس
تَصوَّرِ المَسافةَ منَ الشَّمسِ إلى زُحَل: 358 505 514 1 كم عندَ أَقصى نُقطةٍ. الآنَ ضاعِفِ المَسافةَ. هذا هو البُعدُ...
اقرأ المزيد