
نَظَريّة الِانفِجار الكَبير
نَظَريّة الِانفِجار الكَبير
نَعلَمُ أنّ الكَونَ ضَخمٌ... وقديمٌ... لكن ما مَدى اتِّساعِه وقِدَمِه؟ وكيفَ تَشكَّلَ؟ العُلَماءُ يَستخدِمونَ الرّياضيّاتِ لِاختِبارِ أَفكارٍ حولَ كيفيّةِ وصولِ الكَونِ إلى ما هو عليه اليومَ. الفِكرةُ التي يَقبَلُها مُعظَمُ العُلَماءِ تُدعى نظريّةَ الِانفِجارِ الكبيرِ. نظريّةُ الِانفِجارِ الكبيرِ تَقولُ إنّ الكَونَ بَدَأَ من نُقطةٍ مُتَناهيةٍ في الصِّغَرِ. هذه النُّقطةُ احتَوَتْ على كلِّ المادّةِ والطّاقةِ اللّتَينِ في الكَونِ اليومَ. إذ تَمدَّدَت، بَرَدَ الكَونُ نَوعًا وانتَشَرَت مادّتُه مُتباعِدةً. ولا تَزالُ تَتمدَّدُ اليومَ. وَجَدَ العُلَماءُ شاهِدًا على نظريّةِ الِانفِجارِ الكبيرِ بدِراسةِ المَجَرّاتِ. وَجَدوا أنّه كلّما كانتِ المَجَرّةُ أَبعَدَ منَ الأَرضِ، كانت أَسرَعَ تَحرُّكًا بعيدًا منها. هذا يُمكِنُ أن يَصدُقَ فقط إذا ما كانَ الكَونُ يَتمدَّدُ في الِاتِّجاهاتِ كلِّها.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

الأَلوان
الضَّوءُ الأَبيَضُ هو في الحقيقةِ خَليطٌ من أَلوانٍ مُختلِفةٍ. عِندَما تَرى قَوسَ قُزَحَ، تكونُ تَرى ضَوءًا أَبيَضَ ا...
اقرأ المزيد
عُطارِد
لو كانَ بإمكانِكَ أن تَقِفَ على سَطحِ كَوكَبِ عُطارِد وتَنظُرَ إلى السَّماءِ، لكانتِ الشَّمسُ تَبدو لك أَكبَرَ بثَلاث...
اقرأ المزيد
الرّياضيّات
نَستخدِمُ الأَعدادَ والرّياضيّاتِ في حَياتِنا اليَوميّةِ. نَتعلَّمُ أَوَّلًا الرّياضيّاتِ عِندَما نَتعلَّمُ العَدَّ ل...
اقرأ المزيد