تغيُّر المُناخ
تغيُّر المُناخ
تُبيِّنُ السِّجِلّات أنّ العالَمَ يَزدادُ حُموًّا، وهذا التغيُّر في المُناخ يُمكِنُ أن يُهدِّدَ المَواطِن الطبيعيّة البَحريّة والمُدُن الساحِليّة. الحُموّ العالَميّ يُمكِنُ أن يُذيبَ الجَليد القُطبيّ ويَرفَعَ مُستوَياتِ البَحر، وهذا سيَنتِجُ عنه اختِفاءُ بعضِ الجُزُر تحت الماء. المُحيطات الأَدفَأ ستَزيدُ من تواتُرِ الأَعاصير وغيرِها من العَواصِف ومن شِدّتها، كما ستَتسبَّبُ بتَلَف الشِّعاب المَرجانيّة. ارتِفاع مُستوى ثاني أُكسيدِ الكَربون في الجَوّ، والذي هو السببُ الرئيسيّ للحُموّ العالَميّ، يَزيدُ أيضًا في حُموضةِ المُحيطات، ويُمكِنُ أن يُؤدّيَ ذلك إلى نَتائجَ كارِثيّة على الكائنات البَحريّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
طاقة من المُحيطات
من الأشياء العَديدة الثمينة التي يُمكِنُ أن تُقدِّمَها لنا المُحيطات الطاقةُ لتَشغيلِ صِناعاتِنا، مُواصَلاتِنا، وحَيا...
اقرأ المزيدغَوّاصات الأَعماق
لا يَستَطيعُ غَوّاصو السْكوبا أن يَغوصوا إلى أَعماق كبيرة تحت السَّطح لأنّ أجسامَهم غيرَ المَحميّة لا تَستَطيعُ تحمُّلَ ...
اقرأ المزيدغَوْص السْكوبا
قُدرتُنا على الغَوْص تحتَ سَطحِ الماء ورُؤيتُنا عالَم المُحيطات بأَنفُسِنا ساعَدَت كثيرًا على فَهمِنا للمُحيطات. كانَ...
اقرأ المزيد