
مُحيطات في خَطَر
مُحيطات في خَطَر
كانتِ المُحيطات في ما مَضى تَبدو أَضخَمَ من أن تَتأثَّرَ بأيّ شَيء يُمكِنُ أن نَفعَلَه بها. لكن تَضافُر التلوُّث، والإفراط في صَيد الأسماك، والتطوُّر الساحِليّ يُدمِّرُ العديدَ من المَواطِن الطبيعيّة البَحريّة ويَقضي على الكائنات فيها. في بعض أجزاءِ العالَم، تَحوَّلَت مِساحاتٌ كبيرة من قاعِ البَحر قرب مُدُن كبيرة إلى صَحارى مُسمَّمة تحت الماء.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

رِحلات استِكشاف
أوّلُ البَشَر عُبورًا للمُحيطات لم يَكونوا مُهتَمّينَ بالمُحيطات نَفسِها، لكن بالأَرض التي يُمكِنُ أن يَكتَشِفوها ورا...
اقرأ المزيد
عِلم المُحيطات
بَدَأَ عِلمُ المُحيطات مع مُشاهَداتِ العُلَماء بالطَّبيعيّات من أمثال تْشارْلز دارْوِن واستَمَرَّ مع الرِّحلة العِلمي...
اقرأ المزيد
التِّجارة عبر المُحيطات
تُستعمَلُ المُحيطات مَسالِكَ تِجاريّةً منذُ قُرون، موفِّرةً صِلات حَيَويّة بين الأُمَم. لا تَزالُ السُّفُن أَفضَلَ وَ...
اقرأ المزيد