البَشَر على الثَّلج
البَشَر على الثَّلج
ظَلَّ الإنسان منذُ أُلوفِ السنينَ أَكثَرَ الصَّيّادين كِفايةً على جَليدِ البَحر - الإنْيُوِت، اليوپِك، وغيرهما من شُعوب المِنطَقة القُطبيّة الشماليّة كثيرًا ما يُعرَفونَ جميعًا باسْم الإسْكيمو. إلى عَهدٍ قَريب كانَ الصَّيّادون مُكتَفينَ ذاتيًّا، ويَستخدِمونَ مُعَدّاتٍ صَنَعوها من جُلودِ فَرائسهم وعِظامها. مع أنّهم الآن يَستخدِمونَ الكثيرَ من التِّكنولوجيا الحديثة، فإنّهم لا يَزالونَ يَرتزِقونَ من الصَّيد.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
صَيّادة على الثَّلج
عندما يَجمُدُ المُحيط المُتجمِّد الشماليّ، تكونُ ضَواري البَرّ قادِرةً على أن تَجوبَ مَناطِقَ واسِعة بَحثًا عن فَريسة...
اقرأ المزيدالحَياة تحت الجَليد
مع أنّ الماءَ تحت جَليدِ البَحر بارِدٌ، فهو لا يَزالُ أَدفَأَ بكَثير من الجَليد نَفسِه. لذا ما من مُشكِلة لأنواع عديد...
اقرأ المزيدجَليد البَحر
في المِنطقَتين القُطبيّتَين يُغَطّي مَناطِقَ واسِعةً من المُحيط جَليدٌ طافٍ، خُصوصًا في الشِّتاء. يَتشكَّلُ الجَليد إذ ت...
اقرأ المزيد