
ضَواري المُحيط
ضَواري المُحيط
أسرابُ الأسماك تُهاجِمُها أسماكٌ أَكبَرُ حَجمًا. بعضُ هذه تَسبَحُ هي نَفسُها في أسراب، في حين تَسبَحُ أخرى مُنفَرِدةً. تَشتمِلُ على أسماكِ التونة، التي تَصطادُ في مَجموعات، وأسماكِ الخَرْمان الحادّةِ الخَطْم. هذه الضواري المُحيطيّة هي من السرعة بحيث يُمكِنُ أن تَسبِقَ الزَّوارِق السريعة القويّة. وهي تَدينُ بسُرعتها لأجسامها الانسِيابيّة، وعَضَلاتها القويّة، وطُرُقها الفائقةِ الكِفاية في تَوليدِ الطاقة. وهي من بين أَكثَرِ الضواري تخصُّصًا على كَوكَبِ الأَرض.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

النِّطاق المُظلِم
في عُمق 1000 م تحت سَطحِ المُحيط يَخبو الوَهَج الأزرق الخافِت للنِّطاق الشَّفَقيّ تمامًا. هنا، الضَّوء الوَحيد هو ذاك...
اقرأ المزيد
قَناديل بَحر مُنجَرِفة
مُعظَمُ الحيوانات التي تَنجرِفُ في النِّطاق المُنير، مثل العَوالِق الحيوانيّة، دقيقةٌ ولا وَزنَ لها تقريبًا. لكنّ بعض...
اقرأ المزيد
النِّطاق الشَّفَقيّ
كلّما ازدَدتَ عُمقًا في البَحر، يَقِلُّ الضَّوء. في نحو 200 م تحت السَّطح لا يَبقى من الضَّوء إلّا ضَوءٌ أزرقُ خافِت....
اقرأ المزيد