A PHP Error was encountered

Severity: Notice

Message: Trying to get property 'country_code' of non-object

Filename: core/MY_Controller.php

Line Number: 194

Backtrace:

File: /opt/apache/www/onlinebutterfly.education/application/core/MY_Controller.php
Line: 194
Function: _error_handler

File: /opt/apache/www/onlinebutterfly.education/application/controllers/Article.php
Line: 8
Function: __construct

File: /opt/apache/www/onlinebutterfly.education/index.php
Line: 292
Function: require_once

السحالي - موسوعة الفراشة
background

السّحالي

السَّحالي (العَظاءات) أَكبَرُ فَصائلِ الزَّواحِفِ إذ تَضُمُّ 3.700 نَوعٍ. تَعيشُ السَّحالي في كلِّ مَوطِنٍ تَقريبًا ما عَدا عُرضِ البِحارِ وأَقصى الشَّمالِ. تِنّينُ جَزيرةِ كومودو الإندونيسيّةِ الضَّخمُ أَضخمُها، والوَزَغُ أَصغَرُها فبَعضُها أقلُّ من 2 سم طولًا. السِّحليةُ النَّموذجيّةُ كالإڠوانا لها جِسمٌ نَحيلٌ وذَيلٌ طَويلٌ وسيقانٌ تَتفلطَحُ إلى الخارِجِ وأقدامٌ ذاتُ خمسةِ أصابِعَ. لكنّ أنواعَ السَّحالي كثيرةٌ. السَّقَنقورات (skinks) طَويلةٌ جِدًّا في العادة، ولها سيقانٌ قَصيرةٌ ويُخيَّلُ إليك أنّها تَتحرَّكُ بِلا أيِّ جُهدٍ في التُّربةِ السّائبةِ بحُرّيّةٍ في حركةٍ مُتعرِّجةٍ. السَّحالي الثُّعبانيّةُ أكثَرُ شَبَهًا بالثَّعابينِ حتّى مِنَ السَّقَنقوراتِ، فهي عَديمةُ السِّيقانِ الأماميّةِ وسيقانُها الخَلفيّةُ صغيرةٌ وتُشبِهُ المَجاذيفَ. أنواعٌ كثيرةٌ من السَّحالي، ومنها الدّودةُ البَطيئةُ (slow-worm)، فَقدَتْ قَوائمَها خِلالَ تَطَوُّرِها. كالزَّواحِفِ الأُخرى، تَضَعُ مُعظَمُ الإناثِ بَيضًا تَدفِنُه في التُّربةِ أو تُخفيهِ تحتَ الصُّخورِ حتّى يَفقِسَ.


لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.

مقالات مرتبطة

موسوعة الفراشة
الحيّات

أنواعُ الحيّاتِ كلُّها حيواناتٌ طويلةٌ ورَفيعةٌ وليس لها أرجُلٌ، وهي حَرشَفيّةُ الجِلدِ ومُنشعِبةُ اللِّسانِ لتَذوُّق...

اقرأ المزيد
موسوعة الفراشة
الحيّات

الحيّات مجموعة غير اعتياديّة من الزواحف، فهي لا تَملِكُ قَوائِم ولا جُفونًا ولا أُذُنَين خارجيَّتين. يوجَدُ منها نحو ...

اقرأ المزيد
موسوعة الفراشة
الكوبرا

صنفُ الكوبرا الشَّديدةُ السُّمّيّةِ قَريبةُ حيّاتِ المَمْبا في إفريقية، والحيّاتِ المَرجانيّةِ في الأمريكتَينِ، والحي...

اقرأ المزيد