اﻵثار
مسكنة= بالس=إيمار
هي بلدة ومركز ناحية، تابعة لمنطقة منبج في محافظة حلب، على بعد 80 كم من مدينة منبج باتجاه الجنوب، إعمارها الحالي حديث، يعود إلى تاريخ غمر المدينة القديمة بمياه الأسد بعد قيام سد الفرات. اكتشف هذا الموقع في إطار الحملة الدولية لإنقاذ آثار منطقة الفرات التي ستغمرها مياه السد، بعد عدة مواسم تن...
اقرأ المزيد >>مصر وأوغاريت وشواهد الآثار في الألف الثاني ق.م
سنوات طويلة مرّت على اكتشاف رسائل تل العمارنة في شمال أسيوط بمصر ، ومع ذلك مازالت الدراسات والأبحاث الأثرية واللغوية القديمة، تقدم لنا أشياء جديدة عن طبيعة هذه الرسائل والمراسلات ومحتواها في فترة غنية من تاريخ بلاد الشام ووادي النيل- منتصف الألف الثاني قبل الميلاد-
اقرأ المزيد >>مصر وسورية في عصر البرونز
قدمت أعمال الكشف والتنقيب الأثري في سورية ومصر دلائل ومعلومات كثيرة عن مدى العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين خلال العصر البرونزي الممتد بين (3200 و1200ق.م) هذا العصر التي شهدت فيه البشرية تحولات حضارية نوعية ذات أهمية كبيرة، مرحلة تشكل ممالك المدن وظهور الدولة وبدايات الكتابة، ونستطيع من خلال...
اقرأ المزيد >>معبد الضمير
يعد معبد الضمير الأثري، الذي يقع في وسط بلدة الضمير القديمة، التي تبعد نحو /50/ كم إلى الشرق من مدينة دمشق على طريق مدينة تدمر.. يعد من أكثر آثار سورية إثارة للجدل والتساؤل والحيرة والاستغراب.. لقد بقي هذا الأثر الشامخ وسط هذه البلدة، يتحدّى عاديات الزمن، وكأنه أحد الحصون الحصينة من العصور الوسطى...
اقرأ المزيد >>معلولا
معلولا بلدة سورية، جبليّة، تقع في ريف دمشق، على بعد نحو /50/ كيلو متراً باتجاه الشمال، وليس هناك من بلدة في المشرق، استأثرت باهتمام عشاق الفن والحضارة، وزوّار الأماكن المقدسة، عند المسيحيين، مثلما فعلت معلولا، واسمها باللغة الآرامية "المدخل" أو "المعبر" أو "الممر" وجاء الاسم من المكان الضيّق، أو ...
اقرأ المزيد >>مملكة قَطْنه القديمة
تقع مملكة قطنه (تل المشرفة حالياً) في منتصف الطريق بين مدينة حمص(سورية) وبلدة سلميّة إلى الشرق، وتعد أطلالها من أكبر وأضخم التلال الأثرية، حيث تبلغ مساحتها نحو /70/ هكتاراً، وقد نقبت فيها بعثة أثرية ألمانية بين عامي (1924 و 1929) وتوصلت إلى اكتشافات مهمة، بينت أهمية الموقع في الألفين الثالث والثا...
اقرأ المزيد >>مواقع ما قبل التاريخ في سورية في العصر الحجري القديم
من يتابع نتائج الكشوف والأبحاث الأثرية في عصور ما قبل التاريخ، يجد أن سورية بدأت منذ الثلاثينيات من القرن الماضي، مع اكتشافات مواقع إنسان "نياندرتال" في منطقة يبرود، قد بدأت تخضع إلى دراسات متنوعة مسحاً وتنقيباً، تشارك فيها بعثات وطنية وأجنبية كشفت عن العديد من المواقع الأثرية المهمة، وقد بلغ عدد...
اقرأ المزيد >>