background

النحو\اللغة 


كتاب إصلاح المنطق لابن السكيت (ت 245 هـ)

مؤلّف هذا الكتاب هوالعالم اللغوي المشهور يعقوب بن إسحق السكيت (ت 245 هـ)، وكان قد نشأ على حلقات رجال العلم والأدب واللغة في البصرة وبغداد والكوفة حواضر اللغة في عصره، وكان ثمة جانب قد أثار اهتمامه كثيراً، وهو ضبط العلماء للغة وبنية الكلمة، واطلع منهم على ما ألّفوه وكتبوه في اللغة وقواعدها، كما أثار ...

اقرأ المزيد >>

كتاب الأضداد لابن الأنباري (ت 327 هـ)

هو أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري ولد (271 هـ) في بغداد ونشأ في كنف أبيه الذي كان أحد أعلام عصره في اللغة والأدب وأخذ العلم عن عدد من العلماء الكبار ومنهم ثعلب.. وصار أحد الإعلام والأئمة في اللغة والتفسير والنحو والأدب، وألّف عدداً من الكتب أشهرها الأضداد، والأمالي، وشرح المفضليات واللامات، والم...

اقرأ المزيد >>

كتاب الإيضاح في النحو لابن الحاجب (646 هـ)

كتاب الإيضاح في النحو للعالم النحوي ابن الحاجب (ت 646 هـ) ويعد من الكتب الأمهات في بابه، واعتنى به الشراح والعلماء كثيراً، لكن ورد هذا الكتاب بعناوين أخرى: أشهرها شرح المفصل، وشرح الإيضاح، والإيضاح في شرح المفصل، ويبدو أنَّ العنوان الأخير هو الأقرب إلى العقل والمنطق، ويظهر من عنوانه أنه كتاب شرح ...

اقرأ المزيد >>

كتاب الخصائص لابن جني (ت 392هـ)

كتاب الخصائص أحد كتب العالم اللغوي الشهير "ابن جني، ت 392 هـ" وصاحب التآليف المميّزة ولاسيما في علوم اللغة، ويعد هذا الكتاب مع كتابه الآخر "سرّ صناعة الإعراب" أهم مصادر علم اللسانيات الذي تطّور كثيراً عند الغرب، لكن – والحق يقال – هذا العلم أصله عربي أما كتبه الأخرى فإنها تنبىء أيضاً ...

اقرأ المزيد >>

كتاب النحو الوافي لعباس حسن

اقرأ المزيد >>

كتاب النوادر لأبي زيد الأنصاري (ت 215 هـ)

عرف عن أبي زيد الأنصاري علمه باللغة أكثر من النحو، وكان يوضع في طبقة عدد من العلماء الكبار أمثال الأصمعي وأبي عبيدة والخليل بن أحمد الفراهيدي وسيبويه.. ويعود له ولهؤلاء الفضل في جمع اللغة من أفواه الناس والقبائل، فكانوا ثقة في ما يدونونه ويكتبونه.. ولم يكتف بهذا بل أخذ عن القدماء ما كان ينقصه من ...

اقرأ المزيد >>

كتاب سر صناعة الإعراب لابن جني (ت 392 هـ)

هو أبو الفتح عثمان بن جني، ولد في الموصل في القرن الذهبي للحضارة العربية ومنها اللغوية والأدبية، تربَّى ونشأ في بغداد التي كانت وقتئذٍ حاضرة العالم الإسلامي، وعاصمة الثقافة واللغة، تتلمذ على يد كثيرين من العلماء حتى صار أكبر علماء العربية وأعظمهم شأناً.. ألّف ابن جني عدداً من الكتب كان التميز علامة ...

اقرأ المزيد >>

كتاب شرح أبيات مغني اللبيب لمؤلفه عبد القادر البغدادي (ت 1093 هـ)

مؤلف الكتاب هو عبد القادر البغدادي الذي يعدّ آخر العلماء الذين يُستشهد بكتبهم، ويعتبرون كتبه ككتب التراث، وهي آخر هذه الكتب زمنياً، لكنّ ما جاء به عبد القادر كان متميزاَ عن معظم ما ألَّفه من جاء قبله، بل إنَّ من جاء بعده لم يقلّدوه فيما صنع وصنَّف وألَّف، فهو صاحب اختصاص بالشواهد الشعرية حتى إنّه...

اقرأ المزيد >>

كتاب مراتب النحويين لأبي الطيب اللغوي (ت 351 هـ)

كتاب صغير الحجم ألّفه أبو الطيب عبد الواحد بن علي الحلبي (ت 351 هـ) صاحب كتاب الأضداد، وقد ضمّنه مؤلفه عدداً من تراجم المبرزين في علمي اللغة والنحو في زمانه، ورتبهم ترتيباً زمنياً، فعرّف بالعَلَم وزمنه، ومن عاصره من الأعلام بإيجاز شديد.

اقرأ المزيد >>

كتاب معاني القرآن الأخفش

هو أبو الحسن سعيد بن مسعدة البصري من أشهر علماء العربية في عصره، وقد تسمّى الأخفش عددٌ من العلماء لكنّه كان الأشهر، أخذ عن طائفة من العلماء وأولهم سيبويه،والخليل بن أحمد الفراهيدي وغيره واطلع على مؤلفاتهم. خالف الأخفش سيبويه في كثير من المسائل النحوية والآراء والأفكار بل إنّه انفرد بعدد وافر من ا...

اقرأ المزيد >>

كتاب معاني القرآن للفرّاء (ت 207هـ)

هو أبو زكريا يحيى بن زياد الفرّاء ولد في الكوفة نحو 144هـ، وسمّي الفراء لأنه كان يعمل بالفِراء ويخيطها أو يبيعها، نشأ في الكوفة وتربّى وتتلمذ على شيوخها وكبار علمائها إذ إنها كانت تضمّ عدداً كبيراً من شيوخ العربية، وتقابل البصرة المدينة الثانية وهما البصرة والكوفة نسب إليهما المدرستان النحويتان ا...

اقرأ المزيد >>

كتاب مغني اللبيب لابن هشام 761 هـ

هو عبد الله بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام الأنصاري، يلقّب جمال الدين، ولد في القاهرة عام 708هـ وفيها توفي عام 761هـ نشأ في القاهرة وفيها تعلّم على يدي علمائها في ذاك العصر، إذ كانت موئل العلماء، وقد زخرت مدارسها ومساجدها بالعلماء الذين نبغوا في فنون كثيرة. اتصف ابن هشام بالوقار، والعلم، وال...

اقرأ المزيد >>

كتاب نزهة الألبّاء في طبقات الأدباء للأنباري (ت577هـ)

كتاب مختصر موجز يترجم لعلماء النحو واللغة منذ نشأة العِلمَيْن حتى عصره، بالإضافة إلى ترجمة عدد من الشعراء والكتّاب المشهورين، ووصلت تراجم الكتاب إلى نحو مئتين، سار فيها على الترتيب الزمني. ويُعدّ هذا الكتاب متمماً لكتاب الزبيدي فهو تابع تراجم وصلت إلى أواخر القرن السادس الهجري.

اقرأ المزيد >>

ما يجوز للشاعر في الضرورة

للقزّاز القَيرَوانيّ (نحو 322-412هـ). وهو مطبوع عدّة طبعات، آخرها عن الزهراء للإعلام العربي سنة 1992، بتحقيق الدكتور رمضان عبد التوّاب والدكتور صلاح الدين الهادي، في 366 صفحة مع المقدمات والفهارس. وتأتي قيمة هذه الطبعة، بحسب الناشر، في كونها "صورة أقرب ما تكون إلى الكمال؛ فقام المحقّقان بإ...

اقرأ المزيد >>