
المُحيطات والقارّات
المُحيطات والقارّات
تَرتفِعُ حرارةُ القارّات وتَنخفِضُ بأسرع ممّا يَحدُثُ في المُحيطات. سببُ ذلك أنّ للبَرّ سَعةً حراريّةً (مِقدارُ الطاقة التي يُحتاجُ إليها لتَغيير دَرَجةِ حرارة شَيءٍ) أَدنى ممّا للماء. لذا فإنّ المُناخاتِ القارّيّةَ أشدُّ قَسوةً من تلك المُحيطيّة. هذا الاختِلاف في دَرَجاتِ الحرارة يولِّدُ أيضًا تَيّاراتٍ هوائيّةً محلّيّةً، مُتسبِّبًا بتغيُّراتٍ فَصليّة شديدة تُعرَفُ بالرّياح المَوسِميّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

الأَعاصير
في المَناطِق المَداريّة، تُبخِّرُ الحرارةُ الشديدة كمّيّاتٍ هائلةً من ماءِ المُحيطات. هذه تَتراكَمُ في أَنظِمةِ سُحُب...
اقرأ المزيد
الحُمُوّ العالَميّ
دَرَجةُ حَرارةِ الأَرضِ تَرتفِعُ. يَدعو العُلَماءُ ذلك حُموًّا عالَميًّا، ويَرَونَ أنّ سَبَبَه تَلويثُ الإنسانِ للهَو...
اقرأ المزيد
السَّحاب والضَّباب
عندما يكونُ الهواء مُحتويًا على بُخارِ ماءٍ يَرتفِعُ إلى السماء، يَبرُدُ. لمّا لم يَكُن بإمكانِ الهواء البارِد أن يَح...
اقرأ المزيد